From: Nour Islamna
Sender: nourislamna@googlegroups.com
To: nourislamna@googlegroups.com
To: nour_islamna@yahoogroups.com
ReplyTo: nourislamna@googlegroups.com
Subject: بيرل هاربر
Sent: Jan 13, 2011 10:10 AM
بيرل هاربر
ashraf nigm
بيرل هاربر هو اسم القاعدة البحرية الأمريكية الأشهر في التاريخ. في عام 1941 قام سلاح البحرية الياباني بمهاجمة الأسطول الأمريكي في المحيط الهادي والذي تم نقله في وقت سابق من سان دييجو إلى بيرل هاربر في جزر هاواي. كان غرض اليابانيين من الهجوم هو تدمير الأسطول الأمريكي في المحيط الهادي تدميراً تاماً وذلك في إطار استعداد جيش الإمبراطورية اليابانية للتوسع في عملياته في جنوب شرق آسيا حيث كان في طريقه لإحتلال الصين وكوريا وفيتنام والفلبين وبلدان أخرى بشكل كامل. كانت الرسائل العسكرية اليابانية تشير إلى ذلك التوسع باسم "الموارد الجنوبية" ، حيث أن الغرض الأساسي من ذلك التوسع هو الحصول على موارد تلك البلدان وخاصة النفطية منها. دخلت الولايات المتحدة الحرب على إثر ذلك الهجوم ، دخلت وهي ترفع مباديء الحق والحرية فوق راياتها ، دخلت وقد وحد جنودها ذلك الحلم الأمريكي حينما لم تستطع أي دعوة أخرى أن تجمعهم ، فهم جاءوا من بلدان عدة ينتمون إلى أجناس مختلفة ويدينون بشتى الأديان والمذاهب. حتى إذا انتهت الحرب نسي الأمريكيون ذلك الحلم ، ثم تناسوا تلك القيم ، وبدأوا في مشروع سموه "المجال الأعظم". الفكرة الأساسية في ذلك المشروع أن تكون الولايات المتحدة مسيطرة ومتحكمة في كل العالم من غير أن تحتله احتلالاً عسكرياً ، كما تؤثر الشحنة الكهربية على ما حولها دون أن تتواجد بكتلتها. سبحان الله ، قامت الحرب وما أن انتهت حتى تبادل الهازم والمهزوم الأدوار ، وأصبحت الولايات المتحدة هي من يسعى إلى موارد -ليس بضعة دول فقط بل - العالم أجمع من خلال مشروع لم يسبق له مثيل إلا أيام التتار. حين نمعن النظر فيما بدأت ثم آلت إليه الأحلام الأمريكية "الحقيقية" ، ثم نتفكر فيما آتاهم الله من خيرات في بلادهم قل أن تجتمع لبلد آخر في العالم ، حينها تدرك كم أن الطمع أهلك صاحبه وأجلب عليه القتل والحزن والأحقاد .... عندما دخلت ابنتي جمانة للعناية المركزة للمرة الأولى ، كانت كعادتها ما أن تستفيق من ألمها حتى تبدأ في لعب لا ينتهي إلا حينما تنهك قواها وتضطر إلى النوم اضطراراً ، وكأنها سبحان الله كانت تعلم أن أيامها في تلك الدنيا معدودة ، فأرادت أن تستوفي حق الطفولة منها ، فلعبت وفرحت في عام مقدار ما يفعله غيرها من الأطفال في 10 سنوات ، ولأن تلك الحالة لم يراها الأطباء ولا الممرضات من قبل ، فكانوا يبدون اهتماماً خاصاً بها ويحبونها بشدة حتى أني رأيت م
Sent from my BlackBerry® wireless handheld
No comments:
Post a Comment